الجمعة، ٢٨ ديسمبر ٢٠٠٧

الاقصر بلدنا
بلد سواح




خبر يهم كل واحد مصرى



ساركوزى والمزه بتاعته فى الاقصر لقضاء الكريسماس



واحده واحده كده معايا علشان الضغط



ساركوزى فى مصر هو وصاحبته يقضوا الكريسماس



ونازلين فى سويد واحد



صاحبته

هى دى صاحبته


مش مهم ان الحكومه لغت الدعم عن العيش الفينو ولا ها ترفع سعر اللبن ولا اى حاجه


فيها ايه يعنى لما نجوع علشان ساركوزى يتفسح


بس الى مش عادى ان ساركوزى يجى ومعاه صاحبته وينزلوا فى سويد واحد عينى عينك كده


ليه يعنى هو خلاص بقينا بقرون


طب ينزل فى سويد وهى فى سويد وبالليل يبقو ايعنى


انما مش على عينك يا تاجر


وازاى اداره الفندق توافق انهم ينزلوا مع بعض من غي قسيمه زواج ولا حتى ورقه عرفى


او حتى وصل امانه كاتبه ساركوزى على نفسه


والغريبه ان فاروق حسنى معاهم ومن غير حرمه


اكيد


دا كان انهار انتم مش شايفين المزه عامله ازاى


اهو الفرنساوين طيبيبن


فين بقى شيخ الازهر دى جريمه زنا تحت حراسه الامن


وكمان بيتفسحو عينى عينك



والامن بيفضى لهم الطريق وعامل لهم حراسه جامده

والمصرين ساكتين
على المسخره
علشان احنا والحكومه بقينا بقرون
وتحياتى لشيخ الازهر



مبروك على نايتمش ها قول مبروك على وائل عباس حصوله على جايزه نايت

لا

مبروك على نايت انها انكتب فى تاريخها انها كرمت مدون من احسن مدونين العالم العربى

وده راى بنت المنصوره
واكيد راى حد يعرف وائل عباس ويعرف مجهوده فى مجال التدوين
فى كشف حقائق كتير من تحرش جنى وانتهاكات وتعذيب فى السجون


مجهود واخلاص وخطر


لازم يكون فيه تكريم

ماهو مش كتير عليه بالعكس اقل كتير

بالرغم من انى كتير بختلف معاه
يكفيه كل ما يلاقى من تصريحات الداخليه ضده
ومحاولات عديده لوقف حسابه فى اليوتوب لكليباته عن التعذيب
ووقف حسابه ايضا فى الياهو وكافه السخافات التى يتعرض لها وائل

واخرها برنامج تسعين دقيقه وسخفات معتز الدمرداش معاه

لكنه يكفيه جايزه نايت ويكفيه حب الناس


جائزه نايت الدوليه للصحافه





وائل تم ترشيحه من قبلcnn ليكون شخصيه العام

للتصويت اضعط هنا

الصور دى من عند وائل عباس

http://edition.cnn.com/CNNI/Programs/middle.east/blog

الأحد، ٢٣ ديسمبر ٢٠٠٧


الاثنين، ١٧ ديسمبر ٢٠٠٧

وجهه نظر
حدث بالفعل فى السودان الشقيق
تم الحكم على المعلمه البريطانيه جيليان غيوبنز بالسجن 15 يوم والجلد
الجريمه التى ارتكبتها هى انها طلبت من احد تلاميذها ان يختار اسم لدميه تقوم هى با استخدامها فى التدريس نظرا لانها بتدرس لاطفال فى المرحله الابتدائيه
الطفل اختار انه يسمى الدميه على اسمه وهو محمد
والمعلمه وافقت
وطلبت من كل التلاميذ تخيل يوم قضاه مع الدميه التى اسماها زميلهم
ويكتب ما سوف يفعله معاها
وفى اليوم التاى تجمهر اوليا ء الامور وتظاهروا لمعاقبه المعلمه
وسادالهرج السودان من مظاهرات وزفض لتصرف المعلمه وتصريحات للدبلوماسين ورجال السياسه حول فعله المعلمه
وقد كان بالفعل وتمت محاكمه المعلمه باسجن والجلد والترحيل خارج السودان
لكن دعونا نستعرض الامر من جميع الجوانب
هل المعلمه هى من اختارت الاسم؟
هل طلبت المعلمه من الطفل ان يسمى الدميه على اسمه؟
الاجابه لا
وبشهاده الاطفال جميعهم
هل كانت المعلمه تعلم ان هذا الاسم سوف يثير حنق المسلمين
الاجابه لا يعلمها الا الله
ولكن هل كام يجب ان تثار تلك هذه الضجهوالمظاهرات والتصريحات السياسيه فى الداخل والخارج ؟
هل كان يتبغى اولا على اولياء الامور ان يعرضوا الامر على اداره المدرسه وان لم تتراجع المعلمه وتعتذر وتبين انها اخطات
كانوا يفعلوا ما فعلوا ؟
الغريب ان الاخوه السودانيون ثاروا ثوره لم يثروها على اوضاع دارفور اوموت اللاجئين فى القاهره
ثاروا من اجل خطاارتكبته معلمه
اعلم انه خطا كيبر ولكنه لا يوجد دليل على تعمدها وهذا ما اكده الاطفال انها لم تقترح الاسم ولم تقل للتميذ ان يسميه على اسمه وامنا وافقت
وكان اعتذار عن الخطا يكفى لكى نسامحها على الخطا
لان وقتها سوف تثبت عدم التعمد وان لم تعتذر فيحق قتلها على تعمدها
ولكن هؤلاء العرب
قاله يا بابا علمنى الغتاته قاله تعالا فى الهايفا واتصدر