الأربعاء، ٢١ نوفمبر ٢٠٠٧

لقطات من حياه الرئيس الراحل محمد انور السادات
مع الشعب بدون حراسهزواجه الاولمع جولدا مائيرالسيده جيهان الساداتبرفقه زوجتهاثناء لجؤ شاه ايران السياسىوفاه شاه ايرانفى القدسوهو فى المدرسه الحربيهاثناء الحربفى مجلس الشعباثناء الحجمناسبه مرور ثلاثون عاما على زياره السادات الكنيست
طبعا وكا العاده الناصارين ها يطلعوا علينا هما والجزيره بالشتيمه
ويقولوا
اهدر حق العرب
على اساس انه راح باس ايد الاسرائلين وقالهم انا مقدرش احاربكم تعالوا تنفاوض وخدوا الى انتم عاوزينه
مصر دى ارضكم وارض بلادكم
ولا الراجل حارب وانتصر وعمل بكتاب الله فى الدعوه للسلم
وراح وهو منتصر بكرامته علشان يحقق السلام وينهى حاله الحرب
ويجيب للفلسطنين حقوقهم الى لغايه دلوقت مش عارفين يحصلوا على ربع ما كان السادات سياخده لهم ووصفوه وقتها بالخيانه
الراجل كان بيكلم بيجن عن حقوق الفلسطنين قام بيجن قاله اى حقوق سيدى الرئيس للفلسطنين
دول بيوصوفوك باخيانه على بعد كيلو مترات من هنا )القدس
ويفضلوا يقولوا ضيع هيبه مصر
وكانت هيبه مصر دى ها تفضل موجوده لما الناس تموت من الجوع واحنا كل يوم ندخل لنا حرب
ومواردنا كلها رايحه على الحرب كانت ها تبقى مصر ساعتها ليها هيبه؟
وكان فين الدول الى فضلت تشتم دى ساعه الحرب؟
العراق والجزائر وهما من اكبر الدول البتروليه العربيه قدموا لمصر ايه فى الحرب وطبعا ليبيا
وبعد الحرب وقناه السويس مليانه مخلفات حرب عملوا ايه العرب؟
ولما كانت البلد مافيهاش فلوس وعامله زى الخرابه
كانوا فين؟
كل الى عملوه فضلو يشتموا فى الى اذكى منهم وبس
ومع ذلك الراجل ما راحش اسرائيل منكسرلا
راح منتصر
يملى عليهم شروطه علشان يرجع باقى الارض
والى عاوز يعرف هل كان السادات على صواب ام خطا ينظر الى حال من عارضه
وهم سوريا وفلسطين
واكيد هانعرف مين كان على صواب
اما بقى الاخوه الناصرين
فيكفينا فخر انا السادات هو من قاد معركه النصر وليس فضيحه الهزيمه
اصل السادات ما كانش خرع زى ايدن
مستعد اروح اسرائيل

فى المطار

استقبال يليق برئيس منتصريصافح جولدا مائيرمكررهمع موشى ديان
مع جولدا مائيرفى القدسفى الكنيستا

وفى النهايه
ساداتيه وافتخر
واى ناصرجى او اخوانى مش عاجبه ينتحر
ويكتب على قبره واحد منقهر


























































































































ليست هناك تعليقات: